Hamadeh/ Rulers & Governors
Governor Shibly Bey Hamadeh Governor of Tartous
Governor Ali Bey Hamadeh Governor of Al Qunaitera
Hamadeh / Ottoman Administration
Qwaider Bey Hamadeh Board Member
Hasan Bey Waked Hamadeh Board Member
Hamad Bey Hamadeh Board Member
Salim Bey Hamadeh Board Member
Hamadeh / Ministers, M. Parliament, Ambassadors, Lebanese Army
Said Bey Hamadeh PhD. Minister
Qahtan Bey Hamadeh M. Parliament
Marwan Bey Hamadeh Minister, M. Parliament
Mohammad Ali Bey Hamadeh Ambassador
Hamadeh/ Religious Figures
Sheikh Abu Ali Merhi Hamadeh Sheikh Akel - passed away 1495 A.D.
Sheikh Mohammad Hamadeh Sheikh Akel 1869 - 1915
Sheikh Hussain Hamadeh Sheikh Akel 1915 - 1945
Sheikh Rasheed Hamadeh Sheikh Akel 1954 - 1970
, تعتبرعائلة آل حمادة من أكبر العائلات الدرزية في لبنان, وهي قديمة العهد, ولها ماض حافل, وتاريخ زاخر في خدمة لبنان. وقد أنجبت العائلة عشرات الشخصيات على مر التاريخ, برزت في مجالات الدين والزعامة والسياسة والعلم والأدب والحياة العسكرية.
نقدم في هذا المقال, لمحة عن تاريخ العائلة, ونبَذ قصيرة عن بعض الشخصيات التاريخية التي أنجبتها هذه العائلة.
تحمل إسم حمادة, عائلات شيعية وسنية كذلك, وهي أيضا تعيش في لبنان منذ القدم.أما آل حمادة الدروز, فهناك ثلاث آراء عن أصل العائلة. الأول يقول ان بني حمادة, سكنوا منطقة الجبل الأعلى في شمال سوريا, وكانوا يٌُعرفون بأهل الدين والثروة. وقد وقع خصام بينهم وبين فئات اخرى عام 1304 فنزحوا الى طرابلس, ومنها الى وادي التيم, لكن خصام آخر وقع معهم عام 1384, فانتقلوا الى بعقلين والمنطقة. أمّا الرأي الثاني فيقول, ان آل حمادة ينتسبون الى قبيلة شيبان, وإنهم انتقلوا مع التنوخيين الى معرّة النعمان, وانتقلوا بعد ذلك الى منطقة جمهور والكنيسة. والرأي الثالث يقول ان آل حمادة يرجعون في نسبهم الى آل شويزان, وقد استوطنوا لبنان عام 1820.
ولا يوجد اي خلاف, ان عائلة حمادة, كان لها دور كبير في تاريخ لبنان, منذ القرون الوسطى حتى اليوم, فقد أنجبت هذه العائلات التي تحمل هذا الإسم, شخصيات بارزة في الطائفة الدرزية, كان لها دور عظيم, في تاريخ, وفي حوادث, وفي مجريات الأمور في لبنان. وأهم هذه الشخصيات, هو الشيخ ابو علي مرعي حمادة, الذي توفي عام 1495, وكان أحد تلاميذ الأمير السيد (ق), وهو الذي كتب سيرة حياة الأمير السيد (ق), وعرّفنا على فضائله وأعماله, كما انه كتب سيّر بعض تلاميذ الأمير السيد (ق). وكان الأمير( ق) قد أرسله في مهمة دينية الى مصر, للبحث عن رسائل الحكمة, فقام بهذه المهمة على أحسن حال, وأحضر رسائل جديدة, لم تكن معروفة او متداولة عند الموحدين الدروز في الشمال, وبناءً عليها, ألف الأمير (ق) كتب الشرح. توفي الشيخ ابو علي, ودُفن في قرية الفساقين, وله ضريح ما زال قائماً حتى اليوم.
ومن الشخصيات المشهورة كذلك, الشيخ حسين بن شبلي حمادة (1840-1779) الذي وُلد في بعقلين, وكان مواليا للأمير بشير الشهابي, وكان يرأس الحزب اليزبكي في قومه. وقد ابطل بعض المؤامرات التي قام بها الأمير بشير الشهابي ضد الدروز, ولاه الأمير اقليم الخروب, وبعد ذلك منطقة بعقلين. كان زعيماً عسكرياً ووجيها ومعروفاً وشخصية بارزة في لبنان. وقد جاء بعده إبنه سليمان حسين حمادة (1866-1805)الذي قاتل في قوات بشير الشهابي, في منطقة نابلس, واشترك في فتح قلعة سانور, ولمّا عاد ولاه بشير الشهابي اقليم التفاح. وقد عيّنه عمر باشا النمساوي, زعيماً على اقليم الخروب واقليم التفاح. ولما عُيّن أمين باشا واليا على الشام وصيدا, عُين سليمان بك حمادة مُعتمَداً لها. وقد برز كذلك اخوه, الشيخ علي بن حسين حمادة (1888-1813) الذي كان من اشهر الفرسان في زمانه, وكان قائدا عند بشير الشهابي كذلك. وبرز في الأربعينات والخمسينات من القرن التاسع عشر كقائد عسكري, في خدمة الدولة العثمانية, ونال عدة أوسمة. اشترك في حوادث الستين, وقام بحماية الدروز, وحماية بعض الأسر المسيحية, التي كانت متآخية مع عائلته. قضى خمس سنوات في جبل الدروز بعد حوادث الستين, وعاد قائمقاماّ على حوران, ومناطق اخرى في سوريا.
وبرز كذلك, اخوه القائد محمود بن حسين حمادة (1880-1824), فكان فارساً وقائداً شجاعا,ً وقد أسنِدت اليه وظائف عسكرية, وألقيت عليه مهمات في عكا والقدس ومناطق أخرى
وقد انتُخب عدد من ابناء أسرة حمادة, في منصب شيخ العقل, أولهم الشيخ محمد بن قاسم بن حسين حمادة, الذي ولد عام 1832 في بعقلين, وكان له ميل كبير للعلم, فدرس علوم الدين واللغة العربية والفقه والدين, وانتُخب عام 1869 شيخ عقل, فخدم في هذا المنصب خلال اربعين سنة, وكان فصيح اللسان, تقيا ورعاً حكيما,ً وقد مُنح الوسام المجيدي السامي . إعتّلت صحته عام 1915, فاستقال من مشيخة العقل, وانتخب إبنه مكانه, وهو الشيخ حسين حمادة (1946-1862) الذي وُلد في بعقلين, وتعلم في الداوودية, ودرس أصول الصرف والنحو وفنون اللغة العربية والعلوم التاريخية والدينية, على يد كبار المربين. عندما استقال والده من مشيخة العقل, وافق مشايخ الدروز على توليه هذا المنصب, فقام به خير قيام. وقد خفف من حدّة حكم وبطش جمال باشا, بدماثة أخلاقه وحسن معاملته, وربط كذلك علاقات منتظمة مع الجنرال غورو. تولى ابنه الشيخ رشيد بن حسين حمادة (1970-1894) مشيخة العقل, عام 1954 وكان الشيخ رشيد, قد أنهى تعليمه في بيروت, وفي الحرب العالمية الاولى, عُين في وظائف مختلفة, ودرس الحقوق, وعين عضواً في محكمة كسروان ومحكمة المتن, وعام 1925 عُين مدعيا عاماً ثم مستشارا في محاكم الاستئناف والتمييز, وكان علما من اعلام البلاد, وكانت له مواقف مشكورة ومساع ٍ حميدة للوفاق. وبرز من العائلة احمد بن نعمان( 1955-1871) الذي تخرج من المكتب الحربي في الآستانة واشترك كقائد في عدة معارك وحملات حربية, وكذلك الزعيم أمين حمادة ( 1968-1893) الذي كان من المقربين للملك فيصل, وقام بعدة مهمات دبلوماسية. وكذلك الضابط سليم بن قاسم (1964-1896) الذي دخل سلك الدرك وأبرز شجاعة وإخلاص, فترقى إلى درجة نقيب, ونال عدة أوسمة. واستمر ابنه فوزي بن سليم (1960-1924) في نفس النهج, فانضم للدرك اللبناني وترقى لدرجة نقيب. وبرز القائد ملحم بن مصطفى (1939-1866) الذي التحق بالمدرسة الحربية في الآستانة, ثم التحق بالقوات العسكرية العثمانية كقائد, فترقى واثبت جدارة عسكرية وشجاعة.
وفي سلك الطب والحقوق, ظهرت من العائلة شخصيات نافذة, منها الدكتور أمين حمادة (1968-1902) الذي درس الطب في جنيف وعين طبيبا لقضاء الشوف, والدكتور توفيق حمادة (1985-1888) الذي برع في حقل الطب, وكان من مؤسسي جمعية مقاومة السل, وانتدب للأناضول لمكافحة الكوليرا والتيفوس, والدكتور رياض بن سليم (1980-1912) الذي برز كذلك كخطيب لامع, والدكتور سامي بن فضل (1951-1893) الذي اسدى خدمات طبية كبيرة للسكان في السودان خلال فترة طويلة, والدكتور سليمان بن حمد (1955-1867) الذي تخرج من الجامعة الأمريكية وانتقل لمزاولة الطب في مصر والسودان, فقام هناك بمهمات صحية وإنسانية كبيرة, وعندما أحيل للتقاعد, عاد إلى لبنان وفتح عيادة صحية في بعقلين, كانت شبه مجانية, والدكتور نعمان بن قاسم (1960-1888) الذي تخرج طبيبا في الولايات المتحدة, وظل هناك وحصل على مرتبة علمية كبيرة.وفي مجال المحاماة برز حسن بن حمد (1919-1870) الذي فتح له مكتبا في الآستانة, وكان بعد ذلك من المقربين للملك فيصل,ومحمود بن حسين (1977-1891) الذي درس الحقوق في فرنسا. وقد اشغل منصب رئاسة بلدية بعقلين عدد من وجهاء آل حمادة منهم, خليل بن مصطفى (ت.1946) وذوقان بن خطار ( 1933-1882) وسليم بن حمد (1921-1865) .وفي مرحلة متأخرة برز السفير محمد علي بن ملحم ( 1987-1907) الذي تخرج محاميا من جامعة باريس, وأظهر نشاطا سياسيا ملموسا, ثم انتدبته وزارة الخارجية اللبنانية سفيرا ووزيرا مفوضا في عدد من الدول, وكان كاتبا وخطيبا لامعا. وفي الثمانينات من القرن العشرين برز الوجيه قحطان بك حمادة(1987-1911) الذي اشغل منصب رئيس بلدية بعقلين, ثم انتخب عضوا في البرلمان اللبناني, وكان له دور كبير في تهدئة الخواطر في حرب الجبل, وبرز الوزير السابق الدكتور سعيد حمادة (1991-1894) أحد أساتذة الجامعة الأميركية السابقين في العلوم الإقتصادية.
Marwan Hamadeh (born September 11, 1939) is the former Lebanese Minister of Telecommunications. He has also held the positions of Minister of the Economy and Trade, Minister of Tourism, and Minister of Health.
1984 : Married to Lina Mikdadi
1964 : Married to Suhair Houri (Has two Children Karim And Rania)
Hamadeh was injured in a car bomb explosion on October 1, 2004 that killed his driver and injured his bodyguard [1]. The blast is considered to have been the beginning of series of assassinations of Lebanese politicians and journalists supposedly ordered by Syrian officials. MP Marwan Hamadeh had resigned his ministerial post just weeks prior to the explosion in protest of the unconstitutional, but Syrian-backed three year extension of President Émile Lahoud's term. Hamadeh, formerly one of Syria's staunchest allies in Lebanon, became a critic of the Syrian occupation of Lebanon after Resolution 1559 was passed. Mr. Hamadeh's sister Nadia Tueni, a notable author and French poet, was married to Ghassan Tueni, UN ambassador and senior editor of the Lebanese daily, An Nahar. Their son, and MP Hamadeh's nephew, MP Gebran Tueni, was assassinated in a car bombing in Beirut in December 2005.
Nadia Hamadeh Tueni Nadia Tueni (1935 -1983) was born in Beirut,and was educated in French schools in Lebanon and Greece. She attended Ecole des Soeurs de Besançon, then La Mission Laïque Française. She received her secondary education at the Lycée Français in Athens, Greece where her father was ambassador of Lebanon.[8] She received her law degree at the Université Saint-Joseph in Beirut.[9]
She was one of Lebanon's greatest 20th century poets. Wife of Ghassan Tueni, mother of Gebran Tueni, and sister of Marwan Hamadeh.
Awards
Tueni received several awards during her lifetime, including the Prix de l'Académie Française, Order of La Pleiade, and the Prix Said Akl.
Publications
Les Texts BlondsDreamers of the EarthPoems of Love and WarLa Terre ArreteeArchives Sentimentales D'une Guerre Au LibanJenseits des Blickes
Mr. Ali Hamadeh (Proffessional Journalist in Al Mustaqbal )
The co-founder of Flint's premier supermarket chain, Michael Hamady, had a vision: He would be followed into the business by his son, then by his son's sons and their descendants. Generations of Hamadys would come and go, but Hamady Bros. would endure.
Born in Baakleen on 06/10/1948
Married to Samar Abu Chakra with 3 boys: David, Rayan, and Sary
Lebanese
Education: 1971 - 1975: BS in Business Administration (Accounting and Finance: 4 years) -
Lebanese University 1989: Computer Programming (1 year) - American University of Beirut
Position: 1971 till now: Central Bank of Lebanon - Banque Du Liban (BDL)
Born In Baakline 10 May 1969, ( Father kamel Hamadeh, and Mother Sania Ibrahim), Studied in Shouf National College and then continue his studies in USA . He finished His MBA in Computer science there. He continued his Study in Scotland in Arts and Sculptures. He became Famous in Dubai as a unique Artist in Photography and Paintings. (To see more Please go to his Professional Web: www.hamadeh-art.com
He Wrote "it is the mold of my soul by our creator's hands and his nutrition to build my embryo, that has awaken many conditioned rules and concepts in this dark society, which does not reveal the vivid side of humanity. My seed effloresce through wooden handmade crafts during my childhood, which was influenced by my father`s creativity. As years passed, I gained more knowledge by experiencing different cultures, various art works, and enchanting scenery's through my travels. This experience over 12 years, has widened my vision, expanded my art knowledge, and has determined my work path. My talent became more defined and professional after I nourished it with mixed media drawing, outside sculpture, advanced photography, and anatomy drawing courses at Edingburgh College of Art in Scotland. Also, living in Dubai for the past 13 years has equipped my soul and creativity with the means to cope with the daily changes that this city offers. Through out these years, I have learnt how to honor the balance of wisdom of all souls and to listen to the voice of guidance, that enables mankind to open humbly to pure creativity that comes naturally from our ancestor's genius mother nature. Moreover, this experience has equipped me with the means to trust myself through guiding and acting accordingly in faithfulness. Like other mankind, I started choosing my subjects according to our natural inclination and feelings and tried to link the expressions through varied mediums with a simple description. But sometimes we evidently immerse our sympathy with the inner living of the story of each photo and yet always fail to convert what we witness in drives color to match the unknown. Life is embodied in a child's smile and this smile is a key to the path of the earth's health. It is the direction of freedom of living along with our ability to establish joy, prosperity and peace of humanity that pushes us to continue our sense of existentialism."